ألغى رجل أعمال سعودي «مستثمر» يقيم في دبي جميع المشاريع الاستثمارية التي خطط لإنشائها، بعد تعرضه لمضايقة أحد المطورين، ما أعاقه عن استكمال مشروع سياحي بمنطقة النخلة.
وكان رجل الأعمال قد تقدم بشكوى إلى الجهات المختصة في الإمارات العربية المتحدة ضد المطور، إلا أنه لم يتلق ردا من الجهات المعنية حتى إعداد هذا الخبر.
وتعود التفاصيل، حسب ما أكدها المواطن لـ«عكاظ» - التي تحتفظ «عكاظ» باسمه -، أنه اشترى عددا من الوحدات السكنية بهدف الإقامة فيها موقتا مع أسرته ريثما الانتهاء من تشييد فلل خاصة به، -لاتزال قيد الإنشاء- بقيمة تزيد على 140 مليون درهم، إذ حول المطور المبنى السكني الذي يقيم فيه مع عائلته إلى ورشة للبناء وتكسير وهدم وإثارة الأتربة والغبار، ما أدى إلى تعرض أطفال المواطن للأزمات والأمراض، إضافة إلى قطع التيار الكهربائي عن سكنه مرات عدة، ناهيك عن الإزعاج بسبب العمل المتواصل طوال أيام الأسبوع وخلال الإجازات الأسبوعية والعطل الرسمية، دون مراعاة لأي من حقوق السكان، علاوة على عدم الاكتراث بما يتعرضون له من أضرار، مشيرا إلى أنه تقدم بشكوى رسمية للجهات العليا منذ أربعة أشهر ولم يتلق ردا.
إثر ذلك قرر رجل الأعمال إعادة النظر في إقامته بدبي، وإلغاء جميع مشاريعه، مبديا انزعاجه مما تعرض له في دبي التي تعد -حسب رأيه- أجمل مدن العالم وأكثرها تطورا وحضارة ورقيا.
وكان رجل الأعمال قد تقدم بشكوى إلى الجهات المختصة في الإمارات العربية المتحدة ضد المطور، إلا أنه لم يتلق ردا من الجهات المعنية حتى إعداد هذا الخبر.
وتعود التفاصيل، حسب ما أكدها المواطن لـ«عكاظ» - التي تحتفظ «عكاظ» باسمه -، أنه اشترى عددا من الوحدات السكنية بهدف الإقامة فيها موقتا مع أسرته ريثما الانتهاء من تشييد فلل خاصة به، -لاتزال قيد الإنشاء- بقيمة تزيد على 140 مليون درهم، إذ حول المطور المبنى السكني الذي يقيم فيه مع عائلته إلى ورشة للبناء وتكسير وهدم وإثارة الأتربة والغبار، ما أدى إلى تعرض أطفال المواطن للأزمات والأمراض، إضافة إلى قطع التيار الكهربائي عن سكنه مرات عدة، ناهيك عن الإزعاج بسبب العمل المتواصل طوال أيام الأسبوع وخلال الإجازات الأسبوعية والعطل الرسمية، دون مراعاة لأي من حقوق السكان، علاوة على عدم الاكتراث بما يتعرضون له من أضرار، مشيرا إلى أنه تقدم بشكوى رسمية للجهات العليا منذ أربعة أشهر ولم يتلق ردا.
إثر ذلك قرر رجل الأعمال إعادة النظر في إقامته بدبي، وإلغاء جميع مشاريعه، مبديا انزعاجه مما تعرض له في دبي التي تعد -حسب رأيه- أجمل مدن العالم وأكثرها تطورا وحضارة ورقيا.